«استخاره» يعني : از خداوند متعال طلب خير نمودن در امري كه انسان در آن حيران و سرگردان آيد، و نمي داند كدام جانب را اختيار كند. در چنين صورتي وضو گرفته دو ركعت نفل بخواند و بعد از حمد خداوند و درود بر پيامبر اكرم ? اين دعا را بخواند:
«اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وأسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيْمِ، فَإنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ أقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ أعْلَمُ، وَأنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ. اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هَذَا الأمْرَ خَيْرٌ لِي في دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أمْرِي)) أَوْ قَالَ: ((عَاجِلِ أمْرِي وَآجِلِهِ، فاقْدُرْهُ لي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ. وَإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي في دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي)) أَوْ قَالَ: ((عَاجِلِ أمْرِي وَآجِلِهِ؛ فَاصْرِفْهُ عَنِّي، وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِيَ الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أرْضِنِي بِهِ» .
آنگاه به هر سو كه تمايل بيشتر حاصل شد، همان را اختيار كند.
================
جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - مي گويد: رسول الله - صلى الله عليه وسلم - همان گونه كه سوره اي از قرآن را به ما مي آموخت، استخاره در همة كارها را نيز به ما ياد مي داد. و مي فرمود: «هرگاه قصد انجام كاري را كرديد، دو ركعت نماز نفل بخوانيد و چنين دعا كنيد: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي، أَوْ قَالَ: عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ، فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي، أَوْ قَالَ: فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ، فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي بِهِ». سپس، حاجت خود را ذكر كند».
ترجمة دعا: پروردگارا! از علم تو، طلب خير مي كنم. و از قدرت تو، توانايي مي طلبم. و از فضل بي پايانت، بهره مي جويم. زيرا كه تو، توانايي و من ناتوانم. و تو مي داني و من نميدانم و تو داناي غيب هستي. خدايا! تو مي داني اگر اين كار، به خير دين، دنيا و عاقبت كار من مي انجامد، آنرا براي من ممكن و آسان بگردان. و اگر براي دين، دنيا و عاقبت كار من ضرر دارد، آن را از من و مرا از آن، دور بگردان. (مرا منصرف كن) و خير را برايم مقدّر نما و مرا بدان، خوشنود ساز.
«اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وأسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيْمِ، فَإنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ أقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ أعْلَمُ، وَأنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ. اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هَذَا الأمْرَ خَيْرٌ لِي في دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أمْرِي)) أَوْ قَالَ: ((عَاجِلِ أمْرِي وَآجِلِهِ، فاقْدُرْهُ لي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ. وَإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي في دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي)) أَوْ قَالَ: ((عَاجِلِ أمْرِي وَآجِلِهِ؛ فَاصْرِفْهُ عَنِّي، وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِيَ الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أرْضِنِي بِهِ» .
آنگاه به هر سو كه تمايل بيشتر حاصل شد، همان را اختيار كند.
================
جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - مي گويد: رسول الله - صلى الله عليه وسلم - همان گونه كه سوره اي از قرآن را به ما مي آموخت، استخاره در همة كارها را نيز به ما ياد مي داد. و مي فرمود: «هرگاه قصد انجام كاري را كرديد، دو ركعت نماز نفل بخوانيد و چنين دعا كنيد: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي، أَوْ قَالَ: عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ، فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي، أَوْ قَالَ: فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ، فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي بِهِ». سپس، حاجت خود را ذكر كند».
ترجمة دعا: پروردگارا! از علم تو، طلب خير مي كنم. و از قدرت تو، توانايي مي طلبم. و از فضل بي پايانت، بهره مي جويم. زيرا كه تو، توانايي و من ناتوانم. و تو مي داني و من نميدانم و تو داناي غيب هستي. خدايا! تو مي داني اگر اين كار، به خير دين، دنيا و عاقبت كار من مي انجامد، آنرا براي من ممكن و آسان بگردان. و اگر براي دين، دنيا و عاقبت كار من ضرر دارد، آن را از من و مرا از آن، دور بگردان. (مرا منصرف كن) و خير را برايم مقدّر نما و مرا بدان، خوشنود ساز.